شهدت العقود الآجلة للأسهم الأمريكية تراجعًا ملحوظًا، مما يشير إلى نهاية صعبة لعام 2024. وعلى الرغم من هذه التراجعات الأخيرة، لا تزال المؤشرات الرئيسية مثل ناسداك وS&P 500 قريبة من أعلى مستوياتها القياسية.
مؤشر داو جونز:
سجلت العقود الآجلة لمؤشر داو جونز انخفاضًا كبيرًا، مما يعكس حالة من القلق بين المستثمرين.
S&P 500:
تراجعت العقود الآجلة لمؤشر S&P 500 أيضًا، لكنها لا تزال قريبة من مستوياتها القياسية، مما يشير إلى قوة السوق على المدى الطويل.
ناسداك:
شهدت عقود ناسداك الآجلة انخفاضًا، لكنها بقيت مدعومة بأداء قوي لقطاع التكنولوجيا خلال العام.
التقلبات الموسمية:
نهاية العام غالبًا ما تشهد إعادة ترتيب المحافظ الاستثمارية، مما يؤدي إلى تقلبات ملحوظة في الأسواق.
التوقعات الاقتصادية:
توقعات المستثمرين بشأن السياسات النقدية لعام 2025 تؤثر بشكل كبير على أداء الأسواق.
الأرباح القوية:
على الرغم من التراجعات الأخيرة، تظل الأسواق مدعومة ببيانات أرباح قوية للشركات الكبرى.
تأثير السياسات النقدية:
قرارات الاحتياطي الفيدرالي بشأن أسعار الفائدة ستلعب دورًا رئيسيًا في تحديد توجهات السوق.
قطاع التكنولوجيا:
يستمر قطاع التكنولوجيا في قيادة الأسواق، مما قد يوفر دعمًا لناسداك في العام الجديد.
التطورات الجيوسياسية:
الأحداث العالمية ستظل عاملًا رئيسيًا يؤثر على توجهات المستثمرين والأسواق.
مع اقتراب نهاية عام 2024، تواجه العقود الآجلة للأسهم الأمريكية تحديات ملحوظة، لكنها تظل قريبة من مستوياتها القياسية، مما يعكس قوة الأسواق على المدى الطويل. مع بداية عام 2025، يترقب المستثمرون تأثير السياسات النقدية والتطورات الاقتصادية على الأسواق.
